خلق فرص عمل جديدة: من خلال تطوير التكنولوجيا والابتكار في مختلف القطاعات.

المدينة الذكية يجب أن تكون مستدامة من الناحية البيئية والاقتصادية والاجتماعية.

ولا يقتصر استخدام التكنولوجيا فقط على بناء مبتكر وشامل للبنية التحتية الجديدة بل أن تلعب تلك البنية التحتية دورًا رئيسيًا في تحقيق التحول الرقمي والذكي للصناعات الحضرية من خلال تنفيذ بنية جديدة وواسعة للبيانات الضخمة.

تعمل المدن في جميع أنحاء العالم على تسريع التحول الرقمي من أجل توفير خِدمات مُتصلة، وآمنة، وموثوقة؛ لتلبية الاحتياجات المتزايدة باستمرار للسكان والشركات.

تَستخدم المدن الذكية تكنولوجيا الجغرافيا المكانية للكشف عن الكوارث التي قد تؤثر على النظام البيئي، وتحسين طرق الوقاية منها، كما تُقدم حلولًا للعديد من القطاعات الأخرى، مثل النقل، ومحطات الطاقة، وشبكات إمدادات المياه وغير ذلك.[٣]

تحليل البيانات من أجل الحصول على نتائج تحليلات سريعة ويُمكن تنفيذها باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتعلّم الآلي.

تخصيص ميزانيات واضحة: لضمان الإمارات استدامة المشروعات وتحديثها على المدى الطويل.

إخلاء المسؤولية: الانتقال إلى لغات أخرى يعتمد على ترجمة غوغل، وبالتالي فإن حكومة الإمارات الذكية ليست مسؤولة عن دقة المعلومات في اللغة الجديدة. بدعم من غوغل

تقليل التكاليف نظراً إلى عدم اضطرارها إلى الاستثمار في الأجهزة والبرامج، أو إعداد مراكز البيانات في الموقع وتشغيلها، أو إدارة البنية الأساسية.

كما يتم وضع أجهزة تمكنها من كشف الحركة على الطرقات، فعندما تكشف المارة في الليل تضاء تلقائياً وبعد فترة قصيرة تنطفئ.

كما أن رواد الأعمال والحاضنات الداعمة لهم من الجهات الهامة في إطار التوجه نحو تعميق تطبيق الامارات هذا المفهوم، حيث أن العديد من الحكومات في دول العالم أصبحت توفر مساعدات خاصة لدعم رواد الأعمال لإيجاد حلول ريادية ومبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.

إدارة المياه: تستعمل المدن الذكية تقنيات مثل أجهزة استشعار المياه لرصد استهلاك المياه واكتشاف التسريبات، وهذا يساعد على تقليل الهدر وتحسين إدارة الموارد المائية.

التحول الرقمي البنية المؤسسية إدارة المشاريع المدن الذكية

أ – أجهزة استشعار صوتية على أساس تسارع تدفق المياه، وأجهزة استشعار هيدروفون لالتقاط الموجات الصوتية تحت المياه